خواطر قرآنية

أفَمَنْ كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِنْهُ

أفَمَنْ كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِنْهُ  [هود : 17]

هذا الأمر هو أعظم الأمور ..

أن تكون بصفة دائمة على بينة من ربك ..

ترى تصريف الرياح فتشعر بأن الله هو الذي يحركها..

ترى ربك يحرك ويربي العالم ..

ثم تقرأ القرآن فتجده شاهد ودليل عملي وقوي على ربك …  .

والسؤال الآن: هل نحن على بينة من ربنا ؟؟